- من الاشياء الهامة جداً فى عالم الهواتف الذكية والاجهزة اللوحية معرفة اذا كان الهاتف اصلى ام مقلد، فى بعض الاوقات عند تقوم بشراء هاتف جديد من اى مكان ما قد يكون اصلى وربما العكس يكون مقلد ولن تتمكن من كشف ذالك لان الهاتف سيكون بنفس شكل الهاتف والنسخة الاصلية ! لهذا سوف نشرح طريقة جديدة سهلة للغاية لمعرفة الهاتف اصلى ام مقلد بدون اى تطبيقات مع العلم اننا قمنا فى موضوع سابق بشرح ( شرح اجدد طريقة لكيفية معرفة هل الهاتف اصلي ام لا ) وكان ذالك عبر موقع يسمى imei.infoo الذى يقدم هذه الخدمة مجانا ولكن فى الموضوع هذا الطريقة بدون اى تطبيقات فقط عن طريق كود *#06# .
- كل المطلوب منك تقوم بكتابة هذا الكود *#06# من اليمين الى اليسار على شاشة هاتفك، بعد ذالك يظهر لك رقم مكون من حوالى 15 رقم كما فى الصورة ادناه .
- يتوجب عليك هنا التركيز على الرقمين السابع والثامن لمعرفة الاتى :
- كل المطلوب منك تقوم بكتابة هذا الكود *#06# من اليمين الى اليسار على شاشة هاتفك، بعد ذالك يظهر لك رقم مكون من حوالى 15 رقم كما فى الصورة ادناه .
- يتوجب عليك هنا التركيز على الرقمين السابع والثامن لمعرفة الاتى :
- فى حالة اذا كان الرقم السابع والثامن هو 01 أو 10 -يعني أن الهاتف تم تصنيعه في فيتنامي (جودة عالية).
- فى حالة اذا كان الرقم السابع والثامن هو 08 او 80 - يعني أنالهاتف تم تصنيعه في المانيا (جودة ممتازة) .
- فى حالة اذا كان الرقم السابع والثامن هو 03 - يعني أن الهاتف تم تصنيعه في الصين (تقليد) .
- فى حالة اذا كان الرقم السابع والثامن هو 02 او 20 - يعني أن الهاتف تم تجميعه في دولة الإمارات العربية المتحدة (جودة سيئة).
- فى حالة اذا كان الرقم السابع والثامن هو 13 - يعني أن الهاتف تم تصنيعه في أذربيجان (جودة سيئة ويهدد صحة الإنسان).
- فى حالة اذا كان الرقم السابع والثامن هو 40 أو 04 -هذا يعني أن المنشأ صيني (جيد الصنع) .
- فى حالة اذا كان الرقم السابع والثامن هو 50 أو 05 - يعني أن المنشأ البرازيل أو فنلندا أو أمريكا (جيد الصنع) .
- فى حالة اذا كان الرقم السابع والثامن هو 60 أو 06 - يعني أن المنشأ هونكونغ (سيئ الصنع) .
- فى حالة اذا كان الرقم السابع والثامن هو 91 - يعني أن المنشأ فنلندي أيضا (جيد ولكن ليس كثيرا).
الحمد لله، هاتفى هو نيكزس 4 والرقم السابع والثامن هو 50 يعني أن المنشأ البرازيل أو فنلندا أو أمريكا (جيد الصنع) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق